إنها واحدة من المشكلات وأهمها التي يُعاني منها شريحة واسعة من الرجال، وتجعلهم في اضطراب وحرج كبيرين من الخوض فيها ومحاولة التشخيص أو الالتجاء إلى الحلول والعلاجات، إنها مشكلة صغر حجم العضو الذكري لديهم.
فالعديد من الرجال يعانون من مشكلة صغر حجم العضو الذكري، تلك المشكلة التي تجعلهم أسرى حالة نفسيّة مُقيتة، كما أنها تؤثر بشكل كبير على الحياة الزوجية التي ترتكز بثقلها وسعادتها ونجاحها على العلاقة الجنسية بين الزوجين، وبالتالي فإن هذه المشكلة تسبب لهم العديد من المشكلات وتجعلهم يبحثون بشكل دائم عن طرق طبيعية لتكبير حجم القضيب.
حجم القضيب الصغير
من المعروف لدى الرّجال بأن عضوهم الذكري هو رأس مالهم بالنسبة لعلاقتهم الجنسية والزوجية، وعليه المرتكز الأول لنجاحها، إضافة لبعض الأساليب والوضعيات الخاصة التي تستخدم لمتعة أكبر وهكذا.
لذلك فإن امتلاك الرجل لعضو ذكري بقضيب ذو حجم كافٍ، يعزز ثقته بنفسه، ويزيد من نسبة نجاح علاقته الجنسية التي ترتبط بشكل مباشر على نجاح علاقته الزوجية.
طول العضو الذكري
وعند الحديث عن العضو الذكري ومدى ضخامته وطوله لابد من الإشارة إلى أن المعدل الطبيعي لهذا الطول يكون 12_ 17سم بوضعية الانتصاب و4_ 11 سم بوضعية الارتخاء، وعليه فإن هذا الطول والحجم يجعل الشخص قادر على اشباع رغباته الجنسية بالصورة الطبيعية.
إنّ أي شخص ليس لديه الطول المذكور أعلاه بوضعيتي الارتخاء والانتصاب، فهو يُعاني بشكل جدي من صغر حجم قضيبه وضآلة حجمه، ولكن!!!
لا داعي للقلق، فبفضل العلم المتطور والتقنيات الحديثة المستخدمة في العلاج فالأمر أصبح أكثر مرونة في علاجه، وباتت هذه المشكلات التي كانت تمثل هواجس لأصحابها مشكلات صغيرة تستطيع حلها بنفسك باتباع طرق طبيعية لتكبير حجم القضيب العلاجية المختصة في هذا الموضوع.
تداعيات حجم القضيب الصغير
من المعروف بأن جسم الانسان هو كتلة واحدة تتأثر ببعضها البعض، فمشكلة صغير قد تؤثر على نواحٍ ووظائف كثيرة فالجسم، وبالتالي فإننا عند الحديث عن مشكلة القضيب الصغير لدى الرجل فنحن لا نتحدث عن المشكلة في نفسها فقط، بل عما تتعداه من مشكلات وآصار تتركها في حياة الرجل عامةً.
إنّ مشكلة صغر حجم القضيب تؤثر على علاقة الرجل بزوجته من الناحية الجنسية، وبالتالي فهي تؤثر بصورة مطردة على حياته الزوجية وسعادته وتُهدد هذه الحياة وتطلق نذيراً بالطلاق، إضافةً لذلك فهي تؤثر على السلامة النفسيّة للرجل المصاب بها، فتجعله دائم القلق والتوتر، ضعيف الشخصية، قليل الثقة بالنفس وغيرها من الأعراض التي تستوجب التطرق لطرق طبيعية لتكبير حجم القضيب.
كما أن لهذه المشكلة تداعيات على النساء، فالعديد منهن يجدنْ صعوبة وعائق في حياتهم الجنسية مع أزوجهن الذين يُعانون من صغر في حجم القضيب لديهم، وبالتالي فهم لا يستطيعون إشباع رغبات زوجاتهم الجنسية، فالقضيب الصغير يبقى عاجز عن الوصول إلى مناطق الاستثارة في مهبل المرأة التي توصلها إلى قمة نشوتها الجنسية ومن ثمّ إشباع هذه الرغبة لديهن.
ومعنى ذلك فإن الحياة الزوجية إجمالاً مهددة بالخطر نتيجة اختلال واضطراب حجر الأساس لها المتمثل في العلاقة الجنسية الصحيحة، لذلك يبقى الحل الأوحد متمثلاً في البحث عن أفضل وصفة لتكبير القضيب طبيعياً.
أفضل وصفة لتكبير القضيب طبيعياً
تُعتبر مشكلة صغر حجم القضيب وضآلة حجمه كغيرها من المشكلات التي تتطلب حلاً وعلاجاً، غير أن استخدام بعض العلاجات والحلول قد يأتي بنتائج عكسية إذا لم تكنْ بالمستوى المطلوب لعلاج هذه المشكلة.
وعليه فإن مشكلة حجم الذكر وصغر القضيب من المشكلات التي تستوجب حلاً بأفضل الطرق والعلاجات المستخدمة في التكبير، وبما أن المستخلصات الطبيعية أثبتت جدارتها في شتى المجالات العلاجية والتجميلية فهي أيضاً تحتل الصدارة في أفضل الطرق لتكبير الذكر، لعديد من الأسباب التي من أهمها بأنها لا تترك أثاراً جانبية، إضافة لتقبل الجسم لها ومداوتها لأية أمراض أخرى قد تواجهها داخل جسم الانسان، فهي من أفضل طرق طبيعية لتكبير حجم القضيب.
فوائد زيت السمسم لتكبير الذكر
زيت السمسم ه واحد من أهم الزيوت التي تُوصف في مجال الصحة الجنسية للرجل، فهو معروف بقدرته الفائقة على زيادة القوة الأدائية الجنسية عند الرجل، وزيادة حجم القضيب لديه ويُعزز الانتصاب ويعطيه المدة الكافية لانتصاب أفضل.
الخبراء والمهتمين في مجال الصحة الجنسية للرجل يعتبرون زيت السمسم فياجرا طبيعية، نظراً لقوته العالية في زيادة القدرة الجنسي لدى الرجل، وزيادة طول القضيب وتضخيم حجمه بشكل طبيعي دون أي أعراض جانبية لذلك، وبالتالي فهو أفضل وصفة لتكبير القضيب طبيعياً.
لقد كان للصينين السبق في استخدام زيت السمسم كمقوي جنسي، وهم أول من تعرف على فوائد زيت السمسم لتكبير الذكر، حيثُ كانوا يستخدمونه كدهان يدهنون به العضو الذكر قبل مباشرة العلاقة الجنسية.
استخدام زيت السمسم لتكبير الذكر
إنّ أفضل وصفة لتكبير القضيب طبيعياً باستخدام زيت السمسم، هي بخلطه مع نبات الكندر ومن ثم العمل على تسخينه حتى الغليان، ووضعه في مكان جاف وبارد إلى تنخفض درجة حرارته، وعلى هذه الهيئة يُستخدم كدهان يُدلك به العضو الذكري بطريقة ناعمة وسلسلة يومياً قبل الخلود إلى النوم.
فوائد زيت الزيتون لتكبير الذكر
تتعدد الوظائف العلاجية والجمالية والغذائية لزيت الزيتون، فهو من الزيوت المباركة التي تأتي من شجرة بارك الله فيها، وبالتالي فإنه من أهم الزيوت وأقدرها على علاج المشكلات المتعلقة بالصحة الجنسية لدى الرجل.
فزيت الزيتون يُستخدم كأفضل وصفة لتكبير القضيب طبيعياً وزيادة حجم الذكر وتضخيمه، من خلال تدليك العضو الذكر به فقط، فيما يُفضل مختصون استخدامه بعض خلطه بالثوم المبشور الناعم، ومن ثم تدليك القضيب فيه بشكل يومي، الأمر الذي يزيد من قدرة القضيب على الانتصاب ويعطيه حجماً أكبر من الحجم المُعتاد.
فوائد زيت الزنجبيل لتكبير الذكر
لهذا الزيت العديد من الاستخدامات العلاجية والفوائد ذات الأهمية فيما يتعلق بصحة الانسان بشكل عام، غير أننا في هذا المقال نُسلط الضوء على خصائصه العلاجية من الناحية الجنسية للرجل.
إنّ استخدام زيت الزنجبيل كعلاج طبيعي لزيادة حجم القضيب له دورٌ كبير في زيادة القدرة الجنسية عند الرجل، فهو يزيد من ضخ الدم في العضو الذكري وبالتالي يزيد من حجمه، كما أنه يُطيل فترات انتصابه وبخاصة أثناء ممارسة الجنس.
استخدام زيت الزنجبيل لتكبير الذكر
يُستخدم زيت الزنجبيل كغيره من الزيوت، من خلال تدليك العضو الذكري به بطريقة لسلة وناعمة بشكل يومي لمدة أسبوع لضمان الاستفادة منه.
كيفية عمل زيت الزنجبيل
يُغسل كوب من الزنجبيل ثم يُترك لعدة ساعات حتى يجف، ومن ثم يوضع في إناء بعد بشره إلى قطع صغيرة ويُسكب زيت الزيتون عليه والعمل على خلطهم جيداً.
يوضع الخليط في الفرن ويُترك حتى يغلي على درجة حرارة منخفضة لمدة تُقارب على الساعتين، ثُم يُصفى المزيج من خلال قماش قطني ويُستخدم الزيت المستخلص في تكبير الذكر طبيعياً.
علاج لتكبير القضيب مجرب
استشعاراً منا بقيمة هذه المشكلة وما يترتب عليها من عقبات ومشكلات حياتية أخرى، بتنا عاكفين بخبرائنا ومختصونا من أجل العمل على إيجاد تركيبة طبيعية تعمل على تضخيم الذكر وتكبير حجمه.
إننا اليوم نضع بين أيديكم أفضل منتج مستخدم في علاج صغر القضيب، والذي يُعتبر أفضل وصفة جبارة لتكبير الذكر طبيعياً، فهو مصنوع من تركيبة فريدة مستخلصة من مجموعة من المركبات الطبيعية والعشبية التي تضمن لك فاعلية المنتج والبُعد عن الأضرار والاثار الجانبية كتلك المترتبة على استخدام بعض العقاقير الطبية الكيميائية.